10 حقائق مثيرة عن الصدام الإسباني في نهائي الدوري الأوروبي
عندما يلتقي أتليتكو مدريد ومواطنه أتليتك بلباو في نهائي الدوري الأوروبي بالعاصمة الرومانية بوخارست يوم الأربعاء، فأن اللقب الإسباني المضمون قد يكون تعويضا لإسبانيا على خروج ريال مدريد وبرشلونة من نصف نهائي دوري أبطال أوروبا.
- هذا هو ثاني نهائي بعد 2007 التي يتواجه فيه فريقان إسبانيان، أذ توج سيفيليا على حساب إسبانيول بركلات الترجيح بعد تعادلهما 2-2 في الوقتين الأصلي والإضافي.
- اللقب سيكون رقم 13 للأندية الإسبانية في بطولة الدوري الأوروبي (كأس الاتحاد الأوروبي سابقا)، مقابل عشرة ألقاب للأندية الإنجليزية ونظيرتها الإيطالية، وستة للأندية الألمانية.
- أتلتيكو مدريد هو أول من توج بالمسابقة بعد تغيير اسمها ونظامها عام 2010 حين هزم فولام الإنجليزي 2-1 في النهائي بعد وقت إضافي.
- لم يعد يتبقى من فريق 2010 للنادي المدريدي سوى أربعة لاعبين هم أنطونيو لوبيز وألفارو دومينيجيز ولويس بيريا وباولو أسونساو. علما بأن الرباعي لا يضمن تواجده ضمن التشكيل الأساسي للمدرب دييجو سميوني في مباراة الأربعاء.
- لم يتوج بلباو بأي لقب أوروبي، لكنه كان قريبا من ذلك عندما خسر من يوفنتوس الإيطالي في نهائي كأس الاتحاد الأوروبي عام 1977 بسبب لائحة احتساب الهدف خارج الأرض بهدفين.
فقد فاز البيانكونيري في تورينو بهدف في مباراة الذهاب، قبل أن يخسر 1-2 في إسبانيا ويتوج باللقب بهذا الهدف الذي احتسب بهدفين.
- يعتبر بلباو الذي يقع في أقليم الباسك الأندلسي حالة فريدة من نوعها في الكرة الأوروبية إذ يرفض النادي الأسباني ضم أي لاعبين أجانب إلى صفوفه باعتماده على لاعبين ولدوا أو نشأوا في المقاطعات الباسكية فقط.
- سيواجه الأرجنتيني دييجو سميوني المدير الفني لمدريد مدربه السابق ومواطنه مارسيلو بيلسا نظيره في بلباو والذي أشرف على تدريبه حين كان مدربا للارجنتين في كأس العالم 2002.
- هناك علاقات طيبة تجمع بين جماهير أتليتكو مدريد وبلباو، فقد أنشيء الأول عام 1903 على يد مجموعة من طلاب إقليم الباسك في العاصمة الأسبانية باعتباره مجرد فرع لناديهم بلباو، ولهذا السبب يحمل الفريقين نفس الاسم وألوان الشعار والملابس.
- سيكون نهائي الأربعاء هو أول نهائي أوروبي يقام في رومانيا التي من المتوقع أن يحضر إليها نحو 15 ألف مشجع لكل فريق منهما.
- مواجهة أتلتيكو مدريد وأتلتيك بلباو ليست المباراة النهائية الوحيدة بين فريقين من البلد نفسه في تاريخ المسابقة لكنها ستكون المواجهة التاسعة.
عندما يلتقي أتليتكو مدريد ومواطنه أتليتك بلباو في نهائي الدوري الأوروبي بالعاصمة الرومانية بوخارست يوم الأربعاء، فأن اللقب الإسباني المضمون قد يكون تعويضا لإسبانيا على خروج ريال مدريد وبرشلونة من نصف نهائي دوري أبطال أوروبا.
- هذا هو ثاني نهائي بعد 2007 التي يتواجه فيه فريقان إسبانيان، أذ توج سيفيليا على حساب إسبانيول بركلات الترجيح بعد تعادلهما 2-2 في الوقتين الأصلي والإضافي.
- اللقب سيكون رقم 13 للأندية الإسبانية في بطولة الدوري الأوروبي (كأس الاتحاد الأوروبي سابقا)، مقابل عشرة ألقاب للأندية الإنجليزية ونظيرتها الإيطالية، وستة للأندية الألمانية.
- أتلتيكو مدريد هو أول من توج بالمسابقة بعد تغيير اسمها ونظامها عام 2010 حين هزم فولام الإنجليزي 2-1 في النهائي بعد وقت إضافي.
- لم يعد يتبقى من فريق 2010 للنادي المدريدي سوى أربعة لاعبين هم أنطونيو لوبيز وألفارو دومينيجيز ولويس بيريا وباولو أسونساو. علما بأن الرباعي لا يضمن تواجده ضمن التشكيل الأساسي للمدرب دييجو سميوني في مباراة الأربعاء.
- لم يتوج بلباو بأي لقب أوروبي، لكنه كان قريبا من ذلك عندما خسر من يوفنتوس الإيطالي في نهائي كأس الاتحاد الأوروبي عام 1977 بسبب لائحة احتساب الهدف خارج الأرض بهدفين.
فقد فاز البيانكونيري في تورينو بهدف في مباراة الذهاب، قبل أن يخسر 1-2 في إسبانيا ويتوج باللقب بهذا الهدف الذي احتسب بهدفين.
- يعتبر بلباو الذي يقع في أقليم الباسك الأندلسي حالة فريدة من نوعها في الكرة الأوروبية إذ يرفض النادي الأسباني ضم أي لاعبين أجانب إلى صفوفه باعتماده على لاعبين ولدوا أو نشأوا في المقاطعات الباسكية فقط.
- سيواجه الأرجنتيني دييجو سميوني المدير الفني لمدريد مدربه السابق ومواطنه مارسيلو بيلسا نظيره في بلباو والذي أشرف على تدريبه حين كان مدربا للارجنتين في كأس العالم 2002.
- هناك علاقات طيبة تجمع بين جماهير أتليتكو مدريد وبلباو، فقد أنشيء الأول عام 1903 على يد مجموعة من طلاب إقليم الباسك في العاصمة الأسبانية باعتباره مجرد فرع لناديهم بلباو، ولهذا السبب يحمل الفريقين نفس الاسم وألوان الشعار والملابس.
- سيكون نهائي الأربعاء هو أول نهائي أوروبي يقام في رومانيا التي من المتوقع أن يحضر إليها نحو 15 ألف مشجع لكل فريق منهما.
- مواجهة أتلتيكو مدريد وأتلتيك بلباو ليست المباراة النهائية الوحيدة بين فريقين من البلد نفسه في تاريخ المسابقة لكنها ستكون المواجهة التاسعة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق